«البغدادي» فكره لا يمثل شخص بعينه ...وموته لا يعني نهاية ...
لكن من غير المقبول التعامل مع مقتل البغدادي، على أنه الفصل الأخير من دراما «داعش» وشركائه، فالبغدادي ووفق ما خطط وأسس له عمل على ان يكون مشروعه «فكرة والفكرة لا تموت»، وصانعي الأفكار لديهم من ملكات الإبداع والابتكار ...